نجح نتنياهو في تجاوز أزمة كادت تُسقط حكومته بعد أزمة قانون تجنيد الحريديم، محققًا تمديدًا لائتلافه ستة أشهر، وسط توتر قضائي وسياسي ومجتمعي.