يكشف المقال كيف يسلّط ظهور محمد الشعار وفادي صقر الضوء على استمرار الإفلات من العقاب في سوريا، ويناقش المخاطر التي تتهدد الاستقرار إذا لم تُحاسب رموز القمع بصرامة وعدالة.