في وقت تنشغل فيه عدسات الإعلام بنقل الشعائر والمشاهد الروحانية، يبقى الجزء الأكبر من القصة مختبئا خلف الكواليس، فهناك آلاف الموظفين والمتطوعين والمهندسين والجنود والأطباء الذين يديرون الحج.