تباينت الموافق الدولية من الهجوم الأميركي الأخير على منشآت إيران النووية بين دول تؤيد هذه الضربة مثل أستراليا، وأخرى تدعو إلى تجنب التصعيد كفرنسا وبريطانيا، وثالثة تندد مثل كوريا الشمالية.