قال البابا ليو الـ14 إنه يجب ألا يكون هناك أي تساهل في الكنيسة الكاثوليكية مع أي نوع من أنواع الانتهاكات الجنسية أو الروحية أو إساءة استغلال السلطة، ودعا لتفعيل "عمليات شفافة" لإرساء ثقافة الوقاية.