يواجه 16 مليون سوري أوضاعا إنسانية كارثية بسبب تدهور الخدمات ونقص التمويل، وذلك عقب ختام زيارة قادت وفدا أمميا رفيعا إلى مناطق في البلاد على مدى يومين.