تواصل إسرائيل اقتحام القرى والمدن الفلسطينية، وبدا ملاحظا أكثر أن هذه التوغلات يرافقها اقتحام للمنازل وطرد أصحابها، وتحويلها لثكنات عسكرية. ويقرأ خبراء ذلك بأنه نوع من فرض السيادة على الضفة الغربية.