أدت حرب السودان المتواصلة إلى فقدان الكثير من المواطنين عملهم في تخصصاتهم الأصلية مثل الصحافة، وأجبرتهم ظروف العيش القاسية على خوض تجارب للمرة الأولى في حياتهم كالأعمال الحرة لإعالة أسرهم.