اكتسبت خطوة توقيع 24 كيانا سياسيا ومهنيا ونقابيا وأهليا سودانيا، إضافة إلى قوات الدعم السريع والحركة الشعبية شمال بقيادة عبد العزيز الحلو، ميثاقا تأسيسيا في العاصمة الكينية نيروبي، زخما كبيرا.