لم يتغير شيء من الناحية الاقتصادية بالنسبة لموسكو خلال الأعوام الثلاثة التي انقضت منذ الحرب الروسية في أوكرانيا بقدر ما تغيرت علاقاتها التجارية مع بقية دول العالم.