تعرضت الجلسات التي تعقدها اللجنة التحضيرية لمؤتمر الحوار الوطني للعديد من الانتقادات من قبل سوريين عبر مواقع التواصل الاجتماعي، أو ممن شاركوا فيها. وتنوعت الانتقادات بين عشوائية الدعوات، وضيق وقت إرسالها، وغياب آلية الاستدعاء لها، وضيق الوقت، وفوضوية الطروحات. وكان الانتقاد الأبرز متعلقاً بدعوة شخصيات إما أنها عرفت بمواقفها السابقة الموالية للنظام، أو “مؤثرين” …