حققت قمة لاهاي نجاحا معتبرا بفضل "استسلام" الأوروبيين لرغبات ترامب وهالة المدح والشكر التي أحاطه بها الأمين العام للحلف مارك روته، لكنه نجاح محفوف بالمخاطر بحسب مراقبين.