لم تجد الفلسطينية "أم بهاء" ما تواجه به جنود الاحتلال المدججين بالسلاح وهم يهدمون بيتها بالخليل سوى الحجارة، ثم اقتربت من أحدهم وبصقت في وجهه، صارخة وجع الأرض المسلوبة من أهلها "هذه أرضنا.. انقلعوا".