تتزايد بين دول الاتحاد الأوروبي الدعوات لمزيد من التشدد بشأن الحدّ من قدرة القاصرين على استخدام وسائل التواصل الاجتماعي، في ضوء ما تشهده من انتشار واسع لمحتويات تشكّل خطرا كالتنمر الإلكتروني والتضليل.