وجّه البابا ليو، أول أميركي يتولى رئاسة الكنيسة الكاثوليكية، انتقادا علنيا لتصاعد النزعات القومية حول العالم، واصفا إياها بـ"المؤسفة"، دون أن يذكر دولة أو زعيما بعينه.