لم تشن إسرائيل الغارات على لبنان، بسبب انتهاك لبنود القرار 1701، ولكنها جاءت بالأساس في إطار الرسائل المتبادلة على هامش المفاوضات مع إيران التي دخلت مرحلة حاسمة، ما يبقي لبنان رهينة لصراعات الكبا.