جدل حول دار ضيافة يعود تاريخه إلى القرن التاسع عشر، بناه في سبعينيات القرن التاسع عشر تاجرٌ هنديٌّ ثريٌّ من مالابار (كيرالا حاليا)، بالقرب من المسجد الحرام، في مكه. وقد هُدم عام 1971 لإفساح المجال لتوسعة الحرم المكي. وقد أودعت السلطات السعودية حوالي 373 ألف دولار أمريكي في خزينة المملكة كتعويض، لكنها قالت إنه لم يتم تحديد الوريث الشرعي.