تتعامل مصر بحذر مع القيادة الجديدة في دمشق برئاسة أحمد الشرع، مستندة إلى اعتبارات أمنها القومي وتحالفاتها الإقليمية والدولية، فضلا عن تخوفها من الانخراط السريع في نظام لم تستقر أوضاعه بعد.