لم يعد ما يجري اليوم من حملات ممنهجة ضد الإسلام والمسلمين مجرد ظاهرة ثقافية أو انفعالية، بل تحول إلى منظومة ربحية ضخمة تسوّق "الخوف من الإسلام" كمنتج سياسي وأمني وإعلامي.