تبادلت الإدارة المؤقتة وحزب سيمريت الاتهامات بشأن هجوم مسلح جنوب تيغراي أدى إلى مقتل عنصر أمني، وصف بأنه جزء من خطة لزعزعة الاستقرار الإقليمي.