رغم أن تعبير القادة الغربيين عن الاشمئزاز من حرب التجويع مهم، فإنّ دوافعهم على الأرجح ليست استجابة إنسانية حقيقية ولا غضبًا أخلاقيًا، بل حسابات أنانية، ولا تؤدي إلى أي خطوات فاعلة لوقف إسرائيل.