تستعيد رواية "فْراري" أجواء بلاد الشام في نهايات العصر العثماني، مسلطةً الضوء على القهر الاجتماعي والسياسي الذي عانى منه الناس، من خلال قصة شخصية متأرجحة بين الشجاعة والضعف.