هذه الصفقة العسكرية تعني أن الأمر تجاوز البعد العسكري المباشر إلى بُعد جيوسياسي أعمق: دخول إسرائيل لاعبا مباشرا في معادلة التوازن القبرصية-التركية، بما يحمله ذلك من تداعيات إستراتيجية في شرق المتوسط.