بإقرارها إجراء انتخابات مجلس الشعب، تكون سوريا قد خطت نحو تعزيز الديمقراطية بعد سقوط النظام السابق، لكن هذه الانتخابات وفق خبراء، تواجه تحديات جمّة أبرزها أمنية واقتصادية إلى جانب عدم مشاركة الكل.