الاتفاق التجاري الذي أبرمه الرئيس الأميركي دونالد ترامب مع الاتحاد الأوروبي أواخر يوليو/تموز 2025 فجّر انقسامًا سياسيًا واقتصاديًا واسعًا داخل القارة، وأثار جدلًا حادًا في مستقبل السيادة الاقتصادية.