اتفاق واشنطن بين رواندا والكونغو بوساطة أميركية يكرّس نفوذ واشنطن في شرق أفريقيا، ويعكس تقاطع المصالح بين السلام والاستثمار في معادن المنطقة، على حساب الدور الأفريقي الجماعي.