في انتظار إعلان الرئيس الأميركي "الهام" عن روسيا الاثنين المقبل، يرى مراقبون أن كييف أقنعته أنها تريد السلام، وأن بوتين يخادع ويريد استمرار الحرب، بينما حذر آخرون من "الانخداع" بمواقف ترامب المتغيرة.