مع استمرار الحرب، تعاني مشافي غزة نقصا حادا ومتواصلا في وحدات الدم، وعمّق الأزمة التراجع الكبير في عدد المتبرعين جراء الجوع الذي نهش أجساد الغزيين وجعلهم غير قادرين على "أداء هذا الواجب" كما يؤكدون.