منذ حصارها لقطاع غزة عام 2007، استخدمت إسرائيل الجغرافيا في هندسة سياسة التجويع، فأغلقت المعابر وتحكمت في كمية ونوعية الأغذية والبضائع التي تدخل غزة. ومع بدء اجتياحها البري في أكتوبر/تشرين الأول 2023.