السياسة الخارجية والأمنية الإيرانية ما زالت تغرف من قاموس ما قبل حرب السنتين، وتعتمد الأدوات ذاتها، برغم اختلاف المرحلة وموازينها وتغير قواعد اللعبة وأوزان اللاعبين.