رغم أن المراصد الفضائية مثل غاليليو وجونو قدمت صورا ومعلومات مذهلة عن غلافه الجوي وعواصفه الهائلة، بقي السؤال عن تكوين لب هذا الكوكب العملاق بلا إجابة.