تزامن الهجوم الرقمي على الحالة السورية الجديدة مع بروز نزعة استقلالية لدى هويات إثنية وطائفية تسعى للانفصال عن الدولة تحت مسميات مختلفة، مما أشعل صراعا محتدما ومواقف متباينة لم يهدأ ضجيجها.