في مشهد مأساوي جمع بين دماء الشهداء ودموع الزملاء والعدسات المكسورة، ودعت مدينة خان يونس 5 صحفيين استهدفهم قصف إسرائيلي مباشر على مستشفى ناصر، كان من بينهم مصور الجزيرة محمد سلامة.