تسويغ جرائم الدعم السريع في السودان يتم عبر خطاب أميركي يُساوي بين الجلاد والضحية، متجاهلا حقائق الانتهاكات، ومُقصيا القوى المدنية لصالح جماعات مدعومة خارجيا.