أزمة الدولة العربية الحديثة تكمن في عجزها عن التوفيق بين تراثها المحلي والنموذج الغربي، ما يجعل تجاوز مأزقها رهينًا بإعادة بناء الدولة وفق خصوصيتها الحضارية.