هذا البحث يفتح عالما جديدا في علم دراسة الخلايا الحية من داخلها، فهو بمثابة خطوة تقربنا من طب مستقبلي قادر على مراقبة المرض قبل ظهوره، وقياس استجابة العلاج لحظة بلحظة.