تجاوز التصعيد أخيرا بين موسكو وكييف حده، خاصة بعد استهداف الأخيرة مقر الرئيس فلاديمير بوتين بمقاطعة نوفغورود. ورغم استنكارها، أخبرت موسكو واشنطن بأنها ستراجع موقفها من المفاوضات وخطة ترامب لوقف الحرب.