أكد تقرير نشره موقع إنترسبت أن الغضب الشعبي في أميركا من حرب إسرائيل على غزة دفع أيباك للتخلي عن الحملات العلنية الصدامية، وتمويل المرشحين عبر قنوات غير مباشرة للحفاظ على نفوذها في الكونغرس.