تودع بلغاريا عملتها الليف وتنتقل إلى اليورو لتصبح الدولة الـ21 في منطقة العملة الموحدة، وسط ترحيب رسمي ومخاوف شعبية من التضخم وعدم الاستقرار السياسي.