"فرانكشتاين" كان شغفا شخصيا لديل تورو، وقد انتظر سنوات حتى تتلاءم الظروف كلها: التمويل والرؤية الإخراجية والتقنيات. هذه التأخيرات المتعددة لم تكن مجرد تأجيلات طبيعية، بل نتاج نموذج إنتاجي معقد للفيلم.