تقدمت الناشطة الألمانية ناعومي سيبت -التي يطلق عليها الأوروبيون لقب "مناهضة غريتا"- بطلب لجوء سياسي إلى الولايات المتحدة، مبررة ذلك بأنها تتعرض للاضطهاد في ألمانيا بسبب آرائها السياسية.