كيف يخون علم النفس الغربي أبحاثه الخاصة والأشخاص الذين يدّعي مساعدتهم؟ وكيف أصبح علم النفس احتيالا موظفا في خدمة سياسات سيكوباتية معتلة عقليا، فاشية وعنصرية وقمعية وإبادة استعمارية؟