لم تكن زيارة الأخ الرئيس القائد عيدروس بن قاسم الزُبيدي إلى محافظتي ردفان والضالع مجرد حدث روتيني في جدول أعماله، بل كانت خطوة سياسية وعسكرية ذات دلال