لم تسقط قمة السلام في شرم الشيخ، التي أدت لوقف الحرب في غزة، قضية إعمار القطاع، بل كانت محورا أساسيا للخطوة المقبلة، خاصة أن حراكا عربيا وإقليميا ودوليا يقف خلف ذلك، وتُمهد له القاهرة عبر مؤتمر دولي.