عودة الطلاب إلى الدراسة في مدينة درنة الليبية لم تكن مجرد استئناف للعملية التربوية، بل تحوّلت إلى مؤشرٍ على انتعاش البنية التحتية وتحرك الدورة الاقتصاية بعد عامين من إعصار دانيال الذي اجتاح المدينة.