امتزجت دموع الفرح بالحرية ودموع فقد الأحبة ممن رحلوا خلال الحرب على قطاع غزة، في مشهد استقبال أسرى القطاع ممن أفرجت عنهم إسرائيل ضمن المرحلة الأولى من الاتفاق مع حركة المقاومة الإسلامية (حماس).