تخوض إسرائيل حربا موازية للحرب العسكرية، هدفها السيطرة على الرواية والسردية العالمية، مستخدمة مليارات الدولارات وشركات التكنولوجيا العملاقة وشبكات اللوبي السياسي لإسكات أي صوت يدعم القضية الفلسطينية.