رغم فرح السوريين بالتحرر من قبضة الحكم السابق وعودة بعضهم لبناء مستقبل جديد، ما تزال جراح السجون والمفقودين والاضطرابات الطائفية تُلقي بثقلها على حاضر البلاد.