يمكن لجزيئات الغبار الدقيقة PM2.5، التي يقل حجمها عن 2.5 ميكرومتر، اختراق الرئتين وإحداث التهابات، حيث أن حتى التركيزات المنخفضة منها قد تضر بالخلايا التنفسية.