مع دخول الإغلاق الحكومي الأميركي أسبوعه السادس، بدأت تداعياته تتجاوز حدود الشلل الإداري لتتحول إلى أزمة اقتصادية وسياسية غير مسبوقة في تاريخ الولايات المتحدة.